12 ربيع الأول 1439 الموافق لـ 1-12-2017
1- واهم جداً بل مغفل من يتصور بأن الأجندات التي حركت علينا داعش وبقية القوى التكفيرية من قبل قد تابت إلى الله توبة نصوحة وقالوا هذا الشعب مظلوم فلنتركه لنفسه .
2- ما جرى علينا كل هذه الفترة لم يأتنا من داخل العراق فحسب لأن المشروع المعادي لا يسمح باستقرار العراق ولأن استقرار العراق خطر كبير عليهم .
3- إختفاء داعش من المعارك دليل على أن هناك مخطط جديد يراد إستخدامهم فيه .
4- ما جرى في النهروان يجب أن يتلقى بأعلى مستويات الخطر .
5- نخشى أن يكون الحديث الجاري عن محاربة الفساد هو كلام للتسويق الإنتخابي ليس إلا .